استراتيجيات و أسرار عالية التردد للتجارة ( hft ) الشركات

استراتيجيات وأسرار عالية التردد للتجارة (HFT) الشركات السرية والاستراتيجية والسرعة هي الشروط التي تحدد أفضل تداول عالية التردد (هفت) الشركات وبالفعل، فإن الصناعة المالية ككل كما هو قائم اليوم. شركات HFT هي سرية حول طرقهم في التشغيل ومفاتيح النجاح. الشعب المهم المرتبط HFT قد تجنبت الأضواء ويفضل أن يكون أقل شهرة، على الرغم من أن يتغير الآن. الشركات في مجال HFT تعمل من خلال استراتيجيات متعددة للتجارة وكسب المال. وتشمل الاستراتيجيات أشكالا مختلفة من التحكيم - مؤشر التحكيم، وتقلب التحكيم، والتحكيم الإحصائية والاندماج التحكيم جنبا إلى جنب مع ماكرو العالمية. طويلة / قصيرة الأسهم. صناعة السوق السلبي، وهلم جرا. HFT تعتمد على السرعة فائقة من برامج الكمبيوتر، والوصول إلى البيانات (NASDAQ TotalView للحكة. NYSE منصة OpenBook. الخ) إلى الموارد الهامة والربط مع الحد الأدنى من الكمون (التأخير). دعونا استكشاف المزيد عن بعض أنواع الشركات HFT، استراتيجياتها إلى كسب المال، واللاعبين الرئيسيين، وأكثر من ذلك. شركات HFT عموما استخدام المال الخاص، والتكنولوجيا، خاصة وعدد من استراتيجيات خاصة لتوليد الأرباح. الشركات التجارية ذات تردد عال ويمكن تقسيم نطاق واسع إلى ثلاثة أنواع. الشكل الأكثر شيوعا وأكبر من HFT شركة هو شركة الملكية المستقلة. يتم تنفيذ تداول الملكية (أو "التداول سند") مع المال للشركة الخاصة وليس من العملاء. وبالمثل، فإن الأرباح للشركة وليس للعملاء الخارجية. بعض الشركات HTF هي جزء فرعي من شركة وسيط تاجر. العديد من شركات الوساطة تاجر العادية لديها قسم فرعي المعروفة باسم مكاتب الملكية التجارية، حيث يتم HFT. يتم فصل هذا القسم من أعمال شركة تفعله ل، عملاء العادية الخارجية. وأخيرا، تعمل شركات HFT أيضا صناديق التحوط. التركيز الرئيسي منها هو الاستفادة من أوجه القصور في تسعير الأوراق المالية عبر وفئات الأصول الأخرى باستخدام التحكيم. قبل قاعدة فولكر. وكان العديد من البنوك الاستثمارية شرائح مخصصة لHFT. بعد فولكر، لا يمكن البنوك التجارية لديها مكاتب تداول الملكية أو أي من تلك الاستثمارات صناديق التحوط. على الرغم من أن تغلق جميع البنوك الكبرى وصولا متاجر HFT، وعدد قليل من هذه البنوك لا تزال تواجه مزاعم حول المخالفات المتعلقة HFT التي أجريت في الماضي. كيف انهم كسب المال؟ هناك العديد من الاستراتيجيات المستخدمة من قبل التجار ملاءمة لكسب المال لشركاتهم. بعضها شائعا جدا، وبعضها أكثر إثارة للجدل. هذه الشركات التجاري من كلا الجانبين، أي أنها تضع أوامر لشراء وكذلك بيع باستخدام أوامر الحد التي هي فوق السوق الحالي (في حالة البيع) وأقل بقليل من سعر السوق الحالي (في حالة الشراء). الفرق بين الاثنين هو الربح الذي الجيب. وبالتالي هذه الشركات تنغمس في "صناعة السوق" فقط لتحقيق أرباح من الفرق بين انتشار العرض والطلب. وتتم هذه المعاملات من قبل أجهزة الكمبيوتر عالية السرعة باستخدام خوارزميات. مصدر آخر للدخل بالنسبة للشركات HFT هو أنها تدفع للحصول على توفير السيولة من قبل شبكات الاتصالات الإلكترونية (ECNs) وبعض التبادلات. شركات HFT تلعب دور صناع السوق من خلال خلق العرض والطلب ينتشر، متماوج معظمها بأسعار منخفضة، أسهم ارتفاع حجم (المفضلة نموذجية لهفت) عدة مرات في يوم واحد. هذه الشركات تحوط من المخاطر من خلال متوافقين التجارة وخلق واحدة جديدة. (انظر: أعلى مخزون التجار عالية التردد (HFTs) بيك) وهناك طريقة أخرى هذه الشركات كسب المال هو من خلال النظر للفروق في الأسعار بين الأوراق المالية في البورصات المختلفة أو فئات الأصول. وهذا ما يسمى استراتيجية المراجحة الإحصائية، حيث تاجر الملكية هو على اطلاع على التناقضات مؤقتة في الأسعار في البورصات المختلفة. مع مساعدة من المعاملات بسرعة فائقة، والاستفادة من هذه التقلبات الطفيفة التي الكثيرين لا تحصل حتى إشعار. شركات HFT أيضا كسب المال عن طريق الانغماس في الزخم الاشتعال. قد تهدف الشركة إلى يسبب ارتفاعا في سعر السهم باستخدام سلسلة من الصفقات مع الدافع لجذب التجار خوارزمية أخرى أيضا ليتداول هذا المخزون. المحرض على العملية برمتها يعرف أنه بعد الى حد ما "مصطنع" الحركة السريعة في الأسعار، وسعر يعود إلى الأرباح تاجر العادية، وبالتالي من خلال اتخاذ موقف في وقت مبكر، وفي نهاية المطاف المتاجرة بها قبل أن يخفق بها. (القراءة ذات صلة: كيف وأرباح المستثمرين الأفراد من التداول عالية التردد) الشركات العاملة في HFT غالبا ما تواجه المخاطر المرتبطة الشذوذ البرمجيات، وظروف السوق المتغيرة، وكذلك اللوائح والامتثال. كان واحدا من الحالات الصارخة على الفشل الذريع التي وقعت يوم 1 أغسطس 2012 والتي جلبت كابيتال جروب فارس قريبة من الإفلاس - وخسرت 400 مليون $ في أقل من ساعة بعد أن فتحت الأسواق في ذلك اليوم. و"خلل تجاري"، سببه عطل الخوارزمية، أدى إلى عدم انتظام التجارة والأوامر سيئة عبر 150 أسهم مختلفة. وقد أنقذت الشركة في نهاية الأمر. هذه الشركات لديها للعمل على إدارة المخاطر منذ يتوقع أن تضمن الكثير من الامتثال التنظيمي وكذلك مواجهة التحديات التشغيلية والتكنولوجية. الخط السفلي وقد حصل على الشركات العاملة في صناعة HFT سمعة سيئة لأنفسهم بسبب الطرق السرية الخاصة بهم للقيام بهذه الأمور. ومع ذلك، هذه الشركات يلقون ببطء هذه الصورة والخروج في العراء. انتشر تداول عالية التردد في جميع الأسواق البارزة وجزء كبير منه. ووفقا للمصادر، فإن هذه الشركات تشكل فقط حوالي 2٪ من الشركات التجارية في الولايات المتحدة ولكن تمثل حوالي 70٪ من حجم التداول. شركات HFT لديها العديد من التحديات المقبلة، مع مرور الوقت، ومرة ​​أخرى تم استجواب استراتيجياتها وهناك العديد من المقترحات التي يمكن أن تؤثر على أعمالهم في المستقبل.